الجبل الذى مكان مخبأ للصوص ومصدر للخوف والرعب اصبح مكان للبركة ولعمل المعجزات وللراحة والاطمئنان ولعل اهم معجزة هو بقاء الطاحونة كما هى ولم يتم هدمها مثل باقى الطواحين التى حولها لتبقى شاهدا على عمل الله وشهادة على سيرة عطره وانجيل معاش وشفيع قوى ومجيب لكل من يطلبه ، الطاحونة ليست مكانا لنوال البركة فقط ولكنها اصبحت لها بصمة فى قلوب كل من يترددون اليها ولعل كل من يزور الطاحونة يشعر بالراحة والفرح ولو سألت اى زائر فيقول لك بان البابا كيرلس يتعامل معه بصفه شخصية فكم من المعجزات التى رايناها وكم من قصص التوبة التى شهدها هذا المكان ببركة صلوات شفيعنا وحبيبنا القديس البابا كيرلس السادس تكون معنا ،. امين
0 التعليقات:
إرسال تعليق